لموقعك، كل ما عليك فعله فقط هو ان تترك تعليقا مع رابط مقالك في مواقع تقوم بتقديم محتوى ذا صلة بمحتواك، وحتى تتمكن من إنشاءرابط خلفي قوي وتتجنب حذفه عليك أن تحرص على:
هناك مجموعة من الاستراتيجيات التي تمنحك الفرصة في التواصل مع أصحاب المواقع الشهيرة لكي تحصل على درجة مناسبة من السلطة وبالتالي الحصول على باك لينك قوي هي كما يلي:
ولكن إذا حددت مقالة المدونة ذات الحركة العالية ، فأنت تكتب تعليقًا ذا صلة فائقة وتعزز المناقشة ، فقد ينتهي الأمر بتوفير رابط يضيف قيمة إلى المناقشة.
إنشاء هذا النوع من المحتوى يجذب الروابط كالمغناطيس ، فلماذا لا يكون هناك باك لينك هناك هناك؟
أن وجود باك لينك قوي قد يساعد على زيادة الوصول إلى مواقع الويب الخاص بك، أيضًا يعمل على تحسين التصنيف الخاص بمحرك البحث لديك كما ذكرنا، إذا كنت تمتلك مواقع الويب ذو جودة عالية، فيكون هذا كإشارة قوية على أن الموقع الخاص بك له قيمة مميزة ويُصنف في مرتبة عالية.
اذا كنت صاحب مدونة على منصة بلوجر او موقع ويب على ووردبريس، فيجب أن تعلم أولا كيف تعمل الروابط الخلفية، تابع القراءة لنقوم بالإجابة على ذلك.
موضوع جميل، متصدر في محرك البحث، يحتوي على كلمات مفتاحية قوية..
تأكد من القيام بالتواصل المناسب مع ضيفك والتركيز على جودة بريدك الإلكتروني – فقد تكون فرصتك الوحيدة لجذب الانتباه وكسب رابط خلفي.
الروابط من مواقع غير مرغوب بها، روابط من مواقع ليس لها علاقة بنفس المجال الخاص بك، روابط تعليقات المدونة
تهمل العديد من الأنشطة التجارية هذه النقطة أو في أحسن الأحوال تجد لديهم مدونة بمقال واحد أو اثنين فقط، في حال كنت أحد هؤلاء فأنت بحاجة لإعادة إحياء مدونتك حالًا عبر إنتاج محتوى بشكل مستمر وفق خطة واضحة، بحيث تضمن النشر فيها باستمرار وعلى فترات منتظمة.
قبل التعمق في إستراتيجيات بناء الروابط الخارجية أو الخلفية خطوة بخطوة، من المهم معرفة ما الذي يجعل من الارتباط ارتباطاً جيداً أو سيئاً.
يجب عليك الحصول على روابط لها نفس شاهد المزيد تخصص واهتمام موقعك الإلكتروني، أو أن تكون من مواقع عامة تحوي تخصصات متعددة، ولكن الأهم هو ألا تكون من موقع ذو تخصص مختلف تماما عن تخصص موقعك.
التجسس علىباك لينكس لمنافسيك وتحليلها. يمكنك التركيز على تلك التي يمكنك تكرارها بسهولة لتوفير بعض الوقت.
ومع ذلك، لا يعامل جوجل جميع الروابط بشكل متساوٍ، ويمكن للنوع الخطأ منها (الروابط السامة) أن يُضر بترتيبك بدلاً من إفادتك.